تقيم المديرية العامة لحرس الحدود، غدًا الأربعاء (تمرين القبضة) المصاحب للندوة الدولية الأولى لأمن وسلامة الحدود البرية والبحرية (التحديات والحلول) في ساحل البحر الأحمر بمحافظة جدة، بحضور مدير عام حرس الحدود الفريق عوّاد بن عيد البلوي، والأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب الدكتور محمد علي كومان، وممثل أمين عام المنظمة البحرية الدولية (IMO) كيروجا ميتشي شيني، وخبراء ومتحدثين من دول خليجية وعربية وعالمية.
وأوضح مدير عام حرس الحدود أنّ إقامة مثل هذه التمارين النوعيّة يأتي لرفع جاهزية قوات حرس الحدود لحماية المرافق البرية والبحرية، وتجسّد حجم الدعم الذي يلقاه هذا الجهاز من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.
وأكّد الفريق البلوي أنّ التمرين يجسّد نظام المفهوم العملياتي البحري الجديد لحرس الحدود وعمليات استطلاع وتطهير الجزر، وكيفية التصدي لمحاولات التسلل وتنفيذ عمليات بحث وإنقاذ، والتعامل مع استهداف إحدى المنافذ البرية من عناصر معادية، وكيفية التعامل مع استهداف إحدى المرافق البحرية الحيوية بهجوم إرهابي في إحدى الجزر السعودية وتخليص رهائن، وتنفيذ عمليات إطفاء حريق، ما يضمن عدم تعرض أيّ من حدود المملكة البرية والبحرية لأية مخاطر.
وأشار إلى أن التمرين الذي سيشارك في تنفيذه 45 ضابطًا و294 فردًا، ضمن تشكيلات من قوات حرس الحدود المتخصصة في مكافحة الإرهاب البحري وحماية الحدود البرية والبحرية، بمساندة طيران الأمن السعودي؛ يهدف في المقام الأول إلى تعزيز إجراءات حرس الحدود لمواجهة الإرهاب البري والبحري، والتصدي لمصادر التهديد المتوقعة، إضافة إلى التأكد من جاهزية كافة القوات المشاركة، ما يهدف إلى تدريب القادة والمشاركين على التخطيط للمهام وإستخدام التكتيك العسكري للقوات وتنفيذ إجراءات القيادة والسيطرة.
وأوضح مدير عام حرس الحدود أنّ إقامة مثل هذه التمارين النوعيّة يأتي لرفع جاهزية قوات حرس الحدود لحماية المرافق البرية والبحرية، وتجسّد حجم الدعم الذي يلقاه هذا الجهاز من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.
وأكّد الفريق البلوي أنّ التمرين يجسّد نظام المفهوم العملياتي البحري الجديد لحرس الحدود وعمليات استطلاع وتطهير الجزر، وكيفية التصدي لمحاولات التسلل وتنفيذ عمليات بحث وإنقاذ، والتعامل مع استهداف إحدى المنافذ البرية من عناصر معادية، وكيفية التعامل مع استهداف إحدى المرافق البحرية الحيوية بهجوم إرهابي في إحدى الجزر السعودية وتخليص رهائن، وتنفيذ عمليات إطفاء حريق، ما يضمن عدم تعرض أيّ من حدود المملكة البرية والبحرية لأية مخاطر.
وأشار إلى أن التمرين الذي سيشارك في تنفيذه 45 ضابطًا و294 فردًا، ضمن تشكيلات من قوات حرس الحدود المتخصصة في مكافحة الإرهاب البحري وحماية الحدود البرية والبحرية، بمساندة طيران الأمن السعودي؛ يهدف في المقام الأول إلى تعزيز إجراءات حرس الحدود لمواجهة الإرهاب البري والبحري، والتصدي لمصادر التهديد المتوقعة، إضافة إلى التأكد من جاهزية كافة القوات المشاركة، ما يهدف إلى تدريب القادة والمشاركين على التخطيط للمهام وإستخدام التكتيك العسكري للقوات وتنفيذ إجراءات القيادة والسيطرة.